آخر خبر
اخبارك في موعدها

لا فرق بينهما.. الشيخ عبدالحي يوسف.. “البرهان أعجز من أن يقضي على الإسلاميين” وهذا هو إسم الدلع للجهـ ـاد..!!

الشيخ عبدالحي يوسف.. “البرهان أعجز من أن يقضي على الإسلاميين” وهذا هو إسم الدلع للجهـ ـاد..!!

تركيا ـ آخر خبر

نص ما قاله الشيخ عبدالحي يوسف

ـ قال الداعية الإسلامي الشيخ عبدالحي يوسف في مقابلة فيديو، مهاجمًا قائد الجيش السوداني الفريق اول عبدالفتاح البرهان لا فرق بين البرهان وحميـ ـدتي، كلاهما شر، كلاهما خائن لله ورسوله كلاهما كانوا على علاقات قوية بالصـ ـهاينة، الفرق فقط أن علاقة حميـ ـدتي كانت مع الموساد أما البرهان ذهب مباشرة لـ نتنيـ ـاهو في عنتيبي في أوائل 2020 بعد عام من الحكم، كلاهما واحد، فمن يقول أن الحـ ركة الإسلامية تثق في البرهان إما أن يكذب عليك وإما أنه فقد عقله، وليس هناك مسوق واحد للثقة بالبرهان، من ناحية الدين الرجل ليس له دين، ومن ناحية تسبب في هذه الأزمة هو يحمل النصيب الأوفر، لأن حميدتي كان يجند تحت سمعه وبصره والإمارات كانت تسلحه تحت سمعه وبصره، المناطق الإستراتيجية هو من سمح بتواجد قوات حميدتي فيها، كان يقدم طلب يريد قوة في المطار في الإذاعة في القيادة العامة و القصر الجمهوري، الجيش يرفض والبرهان يوقع، بعض الناس يعتقدون ان الدعـ م السـ ريع إحتـ ل هذه الأماكن، لكن الصحيح أنه كان موجود فيها من قبل، ولا يسمح في أي بلد أن تتواجد قوتين عسكريتين في مكان واحد، أيضاً البرهان هو الذي عدل قانون قوات الدعـ م السـ ريع فسمح لهم بإستيعاب الأفراد بغير حساب، لذا الحـ ركة الإسلامية لا تثق به أبداً، وهو في آخر زيارة له للولايات المتحدة الأمريكية التقى بعض المسؤولين الأمريكيين ولم يصدر بيان عن الذي دار.

مصر تريد الجيش بإعتبارات التفاهم معه والأمريكان والأنظمة الخليجية، الأفضل لها أن يحكم البلد عسكري، وجميعهم لهم إعتراض على أي تواجد للإسلاميين”و البرهان أعجز من أن يقضي على الإسلاميين، هم موجودين حتى في مكتبه”، هذه الحـ رب أعادت للحركة الإسلامية ألقها وقوتها، ما أكتمكم سرًا بأن عشرات الألوف من الشباب الذين لم يحضرو تجربة الجهـ ـاد الأولى، تم تدريبهم على السـ ـلاح.

فيما يسمى بالمقـ ـاومة الشعبية، إسم “الدلع” لكلمة الجـ ـهاد التي صارت منبوذة، يقوم على تدريبهم أولئك الذين كانوا شبابًا في فترة التسعينات والآن صاروا كهولاً.

شاركها على
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.