حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس نيميتز” تتجه إلى الشرق الأوسط في تحرك عسكري بارز
التفاصيل:
– السفينة: “يو إس إس نيميتز” (USS Nimitz)، وهي إحدى أكبر حاملات الطائرات في العالم وأول فئة “نيميتز” التي دشنت عام 1975.
– المواصفات:
– تعمل بالطاقة النووية، مما يمكنها من البقاء في البحر لسنوات دون الحاجة إلى التزود بالوقود.
– تحمل أكثر من 60 طائرة، بما في ذلك مقاتلات “إف/إيه-18 سوبر هورنيت” وطائرات إنذار مبكر “إي-2 هوك آي”.
– تضم طاقمًا يزيد عن 5,000 فرد بين بحارة وطيارين.
– الوجهة: الشرق الأوسط، في إطار تعزيز الوجود العسكري الأمريكي بالمنطقة.
السياق الاستراتيجي:
– يأتي هذا الانتشار وسط تصاعد التوترات الإقليمية، خاصة مع:
– التوترات بين إسـ رائيل وإيران.
– استمرار الأزمات في البحر الأحمر وخليج عدن.
– المفاوضات النووية مع إيران.
– تُستخدم “نيميتز” عادةً كأداة ردع، حيث توفر قدرات هجومية واستخباراتية ضخمة.
خلفية تاريخية:
– شاركت الحاملة في عدة عمليات كبرى، منها:
– عملية عاصفة الصحراء (1991).
– غزو العراق (2003).
– مهام ضد تنظيـ م “داعـ ش” في سوريا والعراق.
التفاعلات الدولية:
– لم يصدر تعليق رسمي من البنتاغون عن المهمة الحالية، لكن الخبراء يرون أنها رسالة واضحة للأطراف الإقليمية.
– قد تشارك في تدريبات مشتركة مع حلفاء الولايات المتحدة، مثل السعودية والبحرين.
—
ملاحظة: تُعد “نيميتز” رمزًا للقوة البحرية الأمريكية، حيث تبلغ إزاحتها 100,000 طن، وطولها 333 مترًا (أطول من برج إيفل!). يُتوقع أن تصل إلى المياه الإقليمية للشرق الأوسط خلال الأيام القليلة المقبلة.