بوابة ذهبية للحلم الأمريكي.. ماسك وناديلا.. من تأشيرة «إتش-1بي» إلى عمالقة التكنولوجيا الأمريكية
بوابة ذهبية إلى الحلم الأمريكي
ماسك وناديلا.. من تأشيرة «إتش-1بي» إلى عمالقة التكنولوجيا الأمريكية
متابعة ـ آخر خبر
ـ تعتبر تأشيرة «إتش-1بي» بمثابة التذكرة الذهبية للعمالة الماهرة الذين يطمحون للعمل في الولايات المتحدة.
ومع ذلك، أصبحت هذه التأشيرة محاطة بالعديد من التحديات البيروقراطية والسياسية، مثل نظام القرعة وفترات الانتظار الطويلة.
مؤخرًا، فرض البيت الأبيض رسومًا جديدة بقيمة 100 ألف دولار على طلبات التأشيرات، مما أثار قلق الشركات والمهنيين.
من بين أبرز المستفيدين من هذه التأشيرة نجد قادة في عالم التكنولوجيا مثل ساتيا ناديلا، إيلون ماسك، وجايشري أولال.
ناديلا وصف تجربته بالمعجزة، مشيرًا إلى أهمية الهجرة الماهرة للاقتصاد الأمريكي.
بينما دافع ماسك بحماس عن البرنامج، معتبرًا إياه جزءًا من سر نجاح الابتكار الأمريكي.
أما أولال، فقد انتقدت بطء نظام الهجرة الأمريكي وتأثيره على المهنيين.
على الرغم من التحديات، تظل تأشيرة «إتش-1بي» رمزًا للفرص، مما يجعل الولايات المتحدة وجهة جذابة للكفاءات العالمية.
وتعكس قصص هؤلاء القادة كيف يمكن للتأشيرة أن تكون بوابة للابتكار، رغم التعقيدات التي تحيط بها.
