الرئيس ترامب يوقع على أمر تنفيذي لإطلاق مبادرة وطنية للذكاء الاصطناعي
متابعة ـ آخر خبر
ـ وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا بإطلاق مبادرة وطنية شاملة للذكاء الاصطناعي، تهدف إلى إحداث نقلة استراتيجية في الابتكار والاكتشاف العلمي داخل قطاعات حيوية تمس الأمن القومي والاقتصاد والطاقة والتكنولوجيا.
وتعد هذه المبادرة واحدة من أضخم المشاريع العلمية التي تتبناها واشنطن خلال السنوات الأخيرة.
– هذه مبادرة وطنية كبرى تهدف إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتسريع الابتكار والاكتشاف العلمي في مجالات حيوية تمس الأمن القومي، والاقتصاد، والطاقة، والتكنولوجيا.
– أهم أهداف المبادرة المهمة
•بناء منصة وطنية موحدة تُسمّى منصة العلوم والأمن الأمريكية، تضم حواسيب فائقة، وبيئات حوسبة سحابية آمنة للذكاء الاصطناعي، ونماذج أساسية متقدمة، وأدوات تجريبية وإنتاجية مدعومة بالذكاء الاصطناعي.
•دمج البيانات العلمية الفيدرالية الهائلة لتدريب نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة وتطوير “وكلاء ذكيّة” قادرة على اقتراح فرضيات وإدارة التجارب وتسريع البحث العلمي.
•تعزيز الأمن القومي، وتسريع الابتكار، وزيادة الإنتاجية، وتعظيم العائد من الاستثمارات البحثية.
– متطلبات تطوير المنصة:
•توفير حوسبة فائقة ومرافق تجريبية آلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي.
•تحديد البيانات والنماذج الأولية خلال 120 يومًا.
•وضع خطط لإدماج البيانات من الوكالات الأخرى والجامعات والقطاع الخاص مع مراعاة الأمن والخصوصية.
•عرض قدرة تشغيل أولية خلال 270 يومًا.
– تحديد التحديات الوطنية:
وزارة الطاقة يجب أن تقترح 20 تحديًا علميًا وطنيًا يمكن للذكاء الاصطناعي معالجتها، في مجالات مثل:
•التصنيع المتقدم
•التكنولوجيا الحيوية
•المواد الحرجة
•الطاقة النووية
•الحوسبة الكمومية
•أشباه الموصلات
التنسيق والشراكات:
•إطلاق برامج ومنح ومنافسات لدعم مشاركة القطاع الخاص.
•تطوير آليات شراكة معيارية لحماية الملكية الفكرية، وضمان أمن البيانات، وتنظـ يم وصول المتعاونين.
•إتاحة فرص تدريب وزمالات في مجالات الذكاء الاصطناعي عبر المختبرات الوطنية.
