المـ وت المفاجئ في مقابلات التوظيف: 3 إجابات تُطيح بفرصتك في العمل
متابعة ـ آخر خبر
ـ كثير من المرشحين يمتلكون مؤهلات وخبرات ممتازة، لكنهم يفشلون في الحصول على الوظيفة بسبب طريقة إجاباتهم في مقابلات التوظيف.
يحذر الخبراء من ثلاث إجابات معينة قد تُعد بمثابة “المـ وت المفاجئ” لفرصتك في العمل:
“أريد أن أبدأ عملي الخاص يومًا ما”
لماذا هي خطيرة؟ هذه الإجابة، رغم أنها تعكس طموحًا، تشير لصاحب العمل إلى أنك تخطط للرحيل مبكرًا، مما يجعل الشركة غير مستعدة للاستثمار فيك.
الموظفون الجدد لا يبدأون في إضافة قيمة حقيقية إلا بعد نحو ثلاث سنوات.
البديل الأفضل:
“هدفي أن أصل إلى منصب قيادي هنا، حيث يمكنني توظيف مهاراتي ومبادرتي لخدمة أهداف الشركة.”
“أقدر التوازن بين العمل والحياة”
لماذا هي خطيرة؟ إذا طُرحت كقيمة أساسية، قد تُفسر بأنك تفتقر إلى الحماس أو الاستعداد للتحدي والالتزام بالعمل.
البديل الأفضل:
“أهتم بالرفاهية، لكن ما يدفعني أكثر هو النمو والتميز والانتماء إلى فريق عالي الأداء.” هذا يظهر إنسانيتك دون فقدان انطباع الحماس والالتزام.
“لقد تم تسريحي من شركتي السابقة”
لماذا هي خطيرة؟ ذكر التسريح بشكل مباشر قد يثير الشكوك حول كفاءتك، لأن الشركات غالبًا ما تحتفظ بالموظفين المميزين حتى في أوقات الأزمات.
البديل الأفضل:
“شركتي السابقة انسحبت من مجال عمل كامل، وبالتالي لم تعد مهاراتي مستخدمة.”
يمكنك أيضًا إضافة ما تعلمته من التجربة، مثل التأكيد على أهمية التطوير المستمر وتوسيع الخبرات.
القاعدة الذهبية:
في سوق العمل التنافسي، يجب أن تُظهر إجاباتك رغبتك في التواجد، والنمو، والنجاح داخل المؤسسة التي تتقدم إليها.
