خطوات سهلة وخدمة رقمية موثوقة.. تجديد هوية مقيم في المملكة العربية السعودية لأفراد الأسرة عبر منصة أبشر
خطوات سهلة وخدمة رقمية موثوقة.. تجديد هوية مقيم في المملكة العربية السعودية لأفراد الأسرة عبر منصة أبشر
متابعة ـ آخر خبر
ـ أطلقت منصة أبشر التابعة لوزارة الداخلية السعودية خدمة تجديد هوية مقيم لأفراد الأسرة بشكل إلكتروني بالكامل، دون الحاجة لزيارة مقار الجوازات، في خطوة تعكس التطور الرقمي المتسارع الذي تشهده المملكة في إطار تحقيق رؤية السعودية 2030.
وتهدف الخدمة إلى تسهيل الإجراءات على المواطنين والمقيمين، وتوفير تجربة رقمية مرنة وآمنة تختصر الوقت والجهد وتعزز كفاءة إنجاز المعاملات الحكومية.
خطوات تجديد هوية مقيم عبر منصة أبشر:
1. الدخول إلى الحساب الشخصي في منصة أبشر باستخدام بيانات النفاذ الوطني.
2. اختيار خدمات الجوازات من قائمة الخدمات الإلكترونية.
3. الضغط على خيار تجديد هوية مقيم.
4. تحديد أحد أفراد الأسرة المطلوب تجديد هويته.
5. مراجعة البيانات والتأكد من صحتها قبل تأكيد العملية.
6. دفع الرسوم المطلوبة إلكترونيًا.
7. تأكيد الطلب وانتظار إشعار الموافقة عبر المنصة.
مزايا الخدمة الإلكترونية الجديدة:
مرونة عالية: يمكن تنفيذ الخدمة في أي وقت ومن أي مكان دون التقيد بساعات العمل.
توفير الوقت والجهد: الاستغناء عن مراجعة مكاتب الجوازات أو الانتظار الطويل.
دقة وأمان: النظام الإلكتروني يضمن إدخال بيانات صحيحة وتقليل الأخطاء الإدارية.
تكامل الخدمات: إمكانية ربط الخدمة بخدمات أخرى مثل تجديد الإقامة أو دفع المخالفات.
تحسين جودة الحياة الرقمية: تجربة موثوقة تدعم التحول الذكي في المملكة.
الشروط والمتطلبات:
تسديد جميع الرسوم والمخالفات المسجلة.
أن يكون جواز السفر ساري الصلاحية.
التسجيل في العنوان الوطني.
وجود تأمين صحي ساري المفعول للمقيم وأسرته.
إجراء الفحص الطبي إذا لزم الأمر.
أبشر ودورها في التحول الرقمي:
تُعد منصة أبشر إحدى أبرز المنصات الحكومية التي عززت مفهوم الحكومة الإلكترونية في السعودية، حيث تساهم في تقليل الضغط على الجهات الحكومية، وتسريع إنجاز المعاملات، وتوفير تجربة رقمية سهلة وشفافة للمستخدمين.
خدمة تجديد هوية مقيم لأفراد الأسرة عبر أبشر تمثل نقلة نوعية في الخدمات الرقمية بالمملكة، إذ تجمع بين السرعة والدقة والأمان.
وتؤكد حرص الحكومة السعودية على تطوير خدماتها الإلكترونية لتلبية احتياجات المواطنين والمقيمين، بما يتماشى مع أهداف رؤية 2030 نحو مجتمع رقمي متكامل.
